((ربوا أبناءكم واعلموا أنهم خلقوا لزمان غير زمانكم)) لفت نظري من حديثي مع بناتي الصغيرات أن هناك بعض الأسر ما زالت تفصل الطفل عن عالمها، اعتقادا منها بأن فهمه قاصر بينما هي بذلك تدخله في دائرة القلق. كمثال تحدثني ابنتي الصغيرة وهي في المرحلة الابتدائية
مشاركة :