ليس المقصود هنا مُمارسة (السُلطة الأبوية)، ولا حتى المُراقبة المُزعجة بقصد (نزع الثقة)، ولكن ما يحدث في تويتر ووسائل التواصل الأخرى أمر مُخيف، يستلزم الوعي الكافي، والشعور بالمسئولية، وعظم الأمانة، والتعامل مع الأمر بالجدية اللازمة؟! تخدعنا عبارات براقة مثل (ولدي تربيتي)، و(ثقتي في ابني
مشاركة :