شركة رقمي
نقل من موقع 
أكد عدد من شباب نجران أنهم جنود ينتظرون النداء لتقديم أنفسهم فداء للوطن والدفاع عن ترابه. وأشاروا إلى أنهم يقفون مع «القيادة» صفًا واحدًا في وجه الاعتداءات الحوثية التي تهدد حدود الوطن. وقال مهدي آل زمانان إن الجميع فداء للوطن ونحن كشباب نقدم أرواحنا للوطن وحماية ترابه وليس هناك أغلى من الوطن ونقول لكل باغٍ هذه بلاد الحرمين أرض التسامح والسلام لكن في الوقت نفسه فهي موطن الحزم والقوة ضد الباغين. أما الشاب محمد العوف قال الحمد لله دحرت قيادة الوطن شر الباغين على وطنا وهبت لمساعدة إخواننا في الجمهورية اليمنية، ونحن في المقابل درع حصين لحدود بلادنا. أما الشاب متعب آل مهري فقال: دون الوطن أرواحنا ودون الوطن كل ما نملكه، نحن مع قيادتنا في كل موقف، نقدم أنفسنا دون قيادتنا ووطننا وشعبنا الغالي، فيما قال الشاب مبارك اليامي: نسأل الله أن يحفظ وطننا وقيادتنا من شر الباغين وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان في ظل قيادتنا الحكيمة التي اتخذت قرارًا صائبًا بإطلاق عاصفة الحزم ضد قوى الشر وشرذمة البغي والتخريب. أما الشاب فهد اليامي فقال: نحن لكل باغٍ بالمرصاد نحن لكل من تسوِّل له نفسه المساس بوحدة وأمن واستقرار وطننا، نحن جميعًا صف واحد في وجه كل مخرب وحاقد لهذا الوطن. من جهته قال الشاب علي آل شهي إن لقرار خادم الحرمين الشريفين بإطلاق عاصفة الحزم فوائدة عدة أبرزها توحد العرب على كلمة واحدة ضد قوى الشر التي قتلت وشردت العديد من أبناء الشعب اليمني، إننا جميعًا خلف قيادتنا في كل قرار وعلى حدودنا للذود عنه. أما الشاب صالح آل مطير فقال لقد سعدنا جميعًا بالقرار الصائب والحكيم من قيادتنا الرشيدة وسعدنا جميعًا بإطلاق عاصفة الحزم ضد المعتدين على وحدة وأرض اليمن، ولهم بالمرصاد إن سولت لهم أنفسهم المساس بحدود وطننا. من جانبه قال حمد ملفي آل قمزان: حدودنا آمنة بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بفضل رجال قواتنا المسلحة فهم أهل مواقف، ونحن معهم قلبًا وقالبًا ولن نتوانى في خدمة الوطن الغالي، ونصطف جميعًا مؤيدين لقرار خادم الحرمين الشريفين القاضي بإطلاق عاصفة الحزم لردع المخربين الحوثيين، وبإذن الله يتحقق المقصد النبيل منها وهو أمن وسلامة واستقرار اليمن وحماية حدودنا. أما الشاب حلبوب الصمصام قال جميعنا فداء لوطن العزة والكرامة وموطن الرجال ونصرة المظلوم، جميعنا درع للوطن ولقيادته ومواطنيه، ونسأل الله ان يحمي وطننا من كل حاقد وحاسد وباغٍ. المزيد من الصور :
مشاركة :
