ليس جديدا أن تثير معركة تكريت اليوم - مسقط رأس الرئيس السابق صدام حسين -، مخاوف التمدد الإيراني في العراق، وإشعال نذر حرب طائفية خطيرة، تدق أبواب الرافدين، واقترابها من منزلق الانتقام، وتصفية الحسابات مع المكون السني، على غرار ما أقدمت عليه الميليشيات الإيرانية في مناطق عراقية أخرى، متجاوزة البعد الإستراتيجي
مشاركة :