الإشكالية في الخطاب الطائفي - اليوم - أنها تفاقمت، بعد أن تعددت ظواهرها. وهذا بالنتيجة شكّل عائقا أمام تحقيق الوحدة الوطنية، المنفتحة على مجموع الهويات الصغرى داخلها، باعتبار أن افتقاد هذا الوعي الإستراتيجي المركب، سيؤدي إلى حالة من الاستسلام النفسي، والمعرفي لمفاهيم التقاطعات الدينية، والسياسية، و
مشاركة :