وأضاف هؤلاء لـ «العرب»، أنه على الرغم مما توليه الدولة من اهتمام كبير بالقطاع الصحي، وما تضعه من مخصصات كبيرة من أجل تطوير القطاع، «فإن الكوادر ما زالت دون المستوى المأمول»، إضافة إلى أن الخطط التي تضعها مؤسسة حمد الطبية لم تقلل من قوائم الانتظار الطويلة في كثير من العيادات بالصورة التي تتناسب مع آل
مشاركة :