مع دخول الحراك الشعبي في الجزائر عامه الثاني، تطرح تساؤلات حول مستقبل هذا التحرك الذي كانت من بين مطالبه إزاحة كل رموز الطبقة السياسية السابقة، وذلك بعد وصول عبد المجيد تبون لمنصب الرئيس، في حين أنه من رموز النظام السابق، وأيضا في ظل استعادة رموز نظام بوتفليقة زمام الأمور في الجزائر.
مشاركة :