مهما تنقل الإنسان بين المدن يبقى حبيس داخله بين مدينتين المدينة التي يعيش فيها حيث مقر العمل ولأسرة (الإقامة الدائمة ), والمدينة الثانية هي الحاضنة مدينة مسقط الرأس وإقامة الأهل قبل الترحال، علاقة متصلة عادة بلا انقطاع، فالنمط الاستيطاني المعاش في بلادنا يمر عبر هذا المسار، وهو أحد الأنماط التي يعيش
مشاركة :