أجابت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك على سؤال: ما رأي الشرع في الذين يتناولون آراء العلماء القدماء والمعاصرين بالنقد والتجريح، والتشكيك في مناهجهم ونواياهم؟وقالت: الأصل في التجرؤ على العلماء المنع، ويحرم في حقِّ العوام مطلقًا، أما العلماء فيجوز لهم النقد والاعتراض والمناقشة بشروطها.
مشاركة :