• لِلإسْلامِ ديوانَهُ الأخْلاقي الذي يَتَضَمَّنُ دُسْتورَهُ وقواعِدَهُ وقَوانينَهُ في التَعامُلِ بَيْن الإنْسانِ والإنْسانْ – وبَيْن الإنْسانِ ومَظاهِرِ الكَوْنِ مِنْ حَوْلِهْ –هذا النِظام الأخْلاقي حَدَّدَ مَعالِمَهُ القُرْآنِ الكَريم، وأرْسَى قَواعِدَهُ فِكْراً وسُلوكاً على أرْضِ الواقِعِ هَدْي الرَسولِ
مشاركة :