منذ عام مضي وكنت قد حذرت من تبعات الصلاة المزعومة التي تمت يوم 14 مايو؛ ما يسمى بيوم استقلال إسرائيل من قبل الرواية الصهيونية ويوم النكبة كما نعلمه في تاريخنا، والتي جاءت بدعوة من الفاتيكان تحت راية وثيقة الأخوة الإنسانية. والان ونحن نشاهد المعني الحق للأخوة المزعومة برعاية صهيونية أتسأل: أين موقف وثيقة
مشاركة :