كلما شاهدت صوراً وقرأت أخباراً عن مسؤول تربوي فلاني يفتتح كذا، ومدير جهة تربوية يحتفل بكذا، شعرت بغصة. فكيف نعيش كارثة تربوية ومدرسية فادحة، ولا نزال نرى مسرحية خروج المسؤولين للندوات والمؤتمرات. وتمثيلية ارتداء قناع «كل شي تمام، لا تقلقوا». والحقيقة أن القلق زاد وتعدى إلى التوبيخ واللوم. فكيف يعقل أن يبدأ العام الدراسي من دون أجهزة تكييف في بعض المدارس،…
مشاركة :