بين فترة وأخرى، تطالعنا مواقع التواصل الالكتروني بصور وتسجيلات حية لواقع العنف والقسوة الذي يواجهه أبناؤنا في المدارس وما يتعرضون له من إهانات لفظية وجسدية جادة، سواء الضرب على الوجه والجسد، او توبيخ شديد اللهجة مؤذ ومضر للصحة النفسية والعقلية. ونجد أنفسنا نتألم ونغتاظ، وفي النهاية لا يمكننا فعل شيء سوى إعادة نشر الصور لتوسعة نطاق الوعي بالضرر والتحفيز…
مشاركة :