تمثل استعادة يوسف إدريس استعادة لقيم الثقافة الوطنية المصرية، في تجلياتها الواعدة والخلاقة، وبما يعني أن ثمة سؤالا جوهريا يمكن أن ننطلق منه في الذكرى الثلاثين لرحيله (أغسطس 1991)، لماذا يبقى يوسف إدريس في الذاكرة الأدبية؟ سيبدو هذا السؤال المفتوح على تأويلات متعددة علامة على الحضور الممتد ليوسف إدريس
مشاركة :