لذا لا تنفك الرياضيات أن تقترن بفهم العلوم الطبيعية، لتكون الأداة الأساسية لتفسير الظواهر الطبيعية، بل والصناعية على السواء، من خلال ما تقدمه العلوم الرياضية من تعبير كمي عن العلاقات جميعها. وتأكيداً لهذا المفهوم يأتي التصريح القرآني المطلق
مشاركة :