اعتاد الدارسون للعلوم الطبيعية أن يجدوا في علوم الأحياء مادة خصبة للتأمل في خلق الله تعالى، ودقة خلقه سبحانه في عوالمه الزاخرة بالكائنات الحية التي تفوق أنواعها الملايين. ولعل الدقة اللامتناهية في هذا الخلق العجيب آيات لأولي الألباب، وضرب من
مشاركة :