حذر الدكتور عبد الله الفوزان، نائب الرئيس والأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني وأستاذ علم الاجتماع، من خطورة انتشار الإلحاد في العالم، والنسوية والدعوات المروجة للشذوذ. وقال في تغريدة عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “إذا أراد الله لأمة أو حضارة أن تسقط صارت تشرعن وتقبل ما يخالف الفطرة البشرية”. وتابع: “وما يقوم به اليسار الغربي اليوم من دعم للمثلية الجنسية حول العالم وفرض ذلك بالقوة والتلاعب بالجينات وتزييف الحقائق ناهيك عن طغيانهم في التعامل مع الشعوب ونشر الإلحاد كل ذلك مؤذن بنهاية حضارة الغرب وسقوطها”. وبين نائب الرئيس والأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، أن دور الجميع الآن هو نشر الوعي “وهذا أضعف الإيمان”. إذا أراد الله لأمة أو حضارة أن تسقط صارت تشرعن وتقبل مايخالف الفطرة البشرية وما يقوم به اليسار الغربي اليوم من دعم للمثلية الجنسية حول العالم وفرض ذلك بالقوة والتلاعب بالجينات وتزييف الحقائق ناهيك عن طغيانهم في التعامل مع الشعوب ونشر الإلحاد كل ذلك مؤذن بنهاية حضارة الغرب وسقوطها — أ.د عبدالله الفوزان (@amfozan) April 5, 2022 الوسوم الإلحاد حضارة الغرب عبد الله الفوزان