أدت الغرغرينا إلى بتر يدَي المعلّمة الهندية براتيابا حليم وقدميها قبل 3 سنوات، فكانت معاودة تدريس تلاميذها الدواء الشافي الذي مكّنها من التغلب على هذه المحنة الرهيبة. وباتت براتيابا البالغة 51 عاماً، تتولى حالياً، بقلم أو بقطعة طبشور تربطها بذراعها، تدريس أطفال صغار في قرية كارهي النائية إلى الشرق من بومباي، حيث الفرص التعليمية ضئيلة.
مشاركة :