تحمل الدورة ال13 من مهرجان دبي لمسرح الشباب التي تنطلق غداً، الأربعاء، الكثير من الوعود التي تعمل على الارتقاء بأبي الفنون. تمنح هذه الدورة البطولة للكوميديا، الأمر الذي يمثل تحدياً أمام المهرجان، بين تقديم محتوى هادف من ناحية، ويتسم بجرعات من الفكاهة من ناحية أخرى، الأمر الذي يتطلب حرفية عالية، واشتغالاً جيداً على كافة مفردات العرض. إن ما يميز هذا المهرجان تركيزه على فئة الشباب، رأسمال أي حراك معرفي وثقافي، وحجر الأساس في أي استثمار إبداعي، يلتقون على مدار أيام المهرجان، يتواصلون مع الجمهور، ومع الأجيال الأقدم من المسرحيين، والأهم من ذلك يخبروننا عن المستقبل، مستقبل الخشبة بشكل خاص، والثقافة
مشاركة :