في حدثٍ وصفه علماء بالتجشؤ الكوني، قذف ثقب أسود بعد ثلاث سنوات من تمزيقه نجماً صغيراً عند اقترابه منه، أشلاء هذا النجم إلى الخارج. وقالت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Astrophysical Journal، إن الأحداث الغريبة بدأت في عام 2018، عندما رأى العلماء نجماً صغيراً يمزقه ثقب أسود في مجرة على بعد نحو 665 مليون سنة ضوئية من الأرض. ولفتت الدراسة إلى أن العلماء صُدموا عندما اكتشفوا أنه بعد ثلاث سنوات، أعاد الثقب الأسود نفسه إلى الحياة، متخلصاً من المواد، لكن على غير العادة، لم يلتهم شيئاً جديداً.
مشاركة :