كتب- نشأت أمين : أكد خريجو الدفعة الثالثة من منسوبي كلية الزعيم الجوية فخرهم بالانضمام لصقور الجو في ميدان الدفاع والذود عن الوطن في أول دفعة للطيارين المقاتلين . وأشاروا الى جاهزيتهم للانضمام لقواتنا الجوية متسلحين بأفضل البرامج الأكاديمية والخبرات العملية التي اكتسبوها عبر التدريبات الشاقة ، لافتين الى أنهم تشرفوا بالانضمام لهذا الصرح التعليمي الكبير الذي أكسبهم ما يصعب حصره من المعارف في مجال العلوم العسكرية والمدنية و الالتحاق بقواتنا الجوية . وأكدوا لـ الراية أن تشريف حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى لحفل التخرج توج فرحتهم بالتخرج بعد مسيرة أكاديمية حافلة بالتعليم الراقي والتدريب المتميز على أحدث الطائرات على مستوى العالم. ودعوا الشباب القطري للسعي من أجل الالتحاق بالكلية الجوية لافتين الى أن الدراسة بالكلية تمثل نقلة نوعية في حياة أي شاب. وأكدوا أن التخريج بداية لرحلة رد الجميل للوطن الغالي قطر الذي لم يبخل على أبنائه في جميع مراحل حياتهم و من حق الوطن الكريم الذود والدفاع عن كل شبر من سمائه وترابه الغاليين. محمد الكواري: فرحة التخرج أنستنا مسيرة الدراسة الشاقة أعرب الملازم ثان طيار محمد عبدالله الكواري عن سعادته البالغة بتخرجه من كلية الزعيم . وقال: لقد كان حلمي أن أصبح طيارا وها هو الحلم يتحول الى حقيقة بعد نحو 3 أعوام ونصف العام من الجهد والعمل الشاق ورغم المشاق والصعوبات التي حفل بها المشوار إلا أن فرحة التخرج كفيلة بأن تجعل المرء ينسى تلك المشاق. وقال : لا يمكن أن أنسى فضل أصحاب الفضل علينا فيما وصلنا له من مستوى وفي مقدمتهم قائد الكلية و جميع أعضاء هيئة التدريس ومدربو الكلية. وأضاف : لا يفوتني أن أتقدم بخالص الشكر لأسرتي التي وقفت الى جواري وكانت نعم العون لي حتى وصلت الى ما أنا عليه الآن. عبدالرحمن الكواري: تشريف الأمير وسام على صدورنا أكد الملازم ثان عبدالرحمن علي الكواري ، أن تشريف سمو الأمير المفدى لحفل التخرج وسام على صدور الخريجين . وقال : لا أستطيع وصف سعادتي وسعادة أسرتي بهذه اللحظات الهامة في حياتي ، قائلاً تغمرني السعادة ونحن نتخرج من هذا الصرح الشامخ وذلك بعد اجتيازنا ودراستنا للعلوم العسكرية والأكاديمية وعلوم الطيران في كلية الزعيم الجوية ، وكل ما اكتسبناه كان وراءه أولئك الذين سخروا إمكانياتهم وقدراتهم ليتحقق الهدف الذي وضع من قبل القيادات العليا. ناصر الشهواني: الانضمام للقوات الجوية وسام وشرف يشير الملازم ثان طيار ناصر مبارك الشهواني الى أن الانضمام إلى القوات الجوية هو وسام وشرف لأي مواطن وأدعو كل الشباب القطري إلى المسارعة بالالتحاق بها وأضاف : رغم صعوبة الرحلة في رحاب كلية الزعيم والتي دامت 4 أعوام إلا أن طعم الفرحة الذي يشعر به الخريج عندما يصل الى المحطة الأخيرة ممثلة في حفل التخريج كفيل بأن ينسيه جميع المشاق والصعوبات التي مر بها خلال تلك الأعوام. وقال إنه كانت لديه رغبة شديدة في الالتحاق بالكلية وقد تحقق الحلم الذي لطالما كان يتوق إليه مشيرا الى أنه رغم حصوله على رتبة ملازم ثان طيار إلا أنه يعتزم مواصلة مشواره التعليمي. وأكد أن التخريج هو بداية لرحلة رد الجميل للوطن الغالي قطر الذي لم يبخل علينا في جميع مراحل حياتنا ومن حق هذا الوطن الكريم علينا أن نساهم في الدفاع عنه. فهد الكواري: جاهزون للذود عن الوطن قال الملازم ثان طيار فهد عبدالعزيز الكواري إن الكلمات تعجز عن وصف الفرحة الغامرة التي يشعر بها . وأكد أن فرحة التخرج أنسته المشوار الشاق الذي يصادفه أي دارس في كلية عسكرية بوزن الكلية الجوية . وأشار الى أن تخرجه من الكلية وحصوله على رتبة ملازم ثان طيار ليس سوى بداية للمشوار الطويل الذي يعتزم السير فيه على طريق العلم والتدريب لكي يكون على أهبة الاستعداد لحماية سماء الوطن ورد الجميل لهذا الوطن المعطاء . وحث جميع الشباب القطري على السعي من أجل الالتحاق بالكلية الجوية مؤكدا أن الدراسة فيها نقله نوعية في حياة أي شاب. ناصر علي الكربي: يوم مشهود في تاريخ قطر هنأ الملازم ثان ناصر علي الكربي أسرته وزملاءه الخريجين وهيئة التدريس بالكلية في هذا اليوم المجيد في تاريخ قطر بتخريج أول دفعة للطيارين المقاتلين في تاريخ القوات المسلحة القطرية وكلية الزعيم محمد بن عبدالله العطية الجوية . وأضاف : ولا يسعني إلا أن أشكر جميع القائمين على هذه الكلية على ما بذلوه للوصول بنا الى هذا اليوم المشهود وأن نكون في صفوف الخريجين وأن نتوج بجناح الطيران الذي كان نصب أعيننا وتكريمنا من صاحب السمو أمير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه لهو وسام على صدورنا جميعاً . إبراهيم سالم : التميز والريادة .. عنوان الكلية يقول الملازم ثان إبراهيم سالم البحر :كم تمنيت أن أصل لهذا اليوم الذي أنال فيه رتبة ضابط طيار. وأضاف: الحمد لله أنه قد جاء اليوم الذي أقف فيه هنا بكل فخر واعتزاز في كلية الزعيم محمد بن عبدالله العطية الجوية التي يشهد لها بالتميز والريادة تحت ظل القيادة الحكيمة ، راجياً من الله أن يوفقنا في خدمة هذا الوطن الغالي وعلى بذل قصارى جهودنا في تطبيق ما تعلمناه خلال فترة التدريب في الكلية . أوائل الدفعة الثالثة لـ الراية: حماية الوطن أمانة في أعناقنا التخريج بداية رحلة رد الجميل للوطن كتب- نشأت أمين: أعرب أوائل الدفعة الثالثة من خريجي كلية الزعيم محمد بن عبدالله العطية الجوية عن سعادتهم البالغة بانضمامهم إلى صقور قواتنا الجوية الساهرين على حماية سماء الوطن . وأكدوا لـ الراية أن الانضمام إلى قواتنا الجوية الباسلة وحماية سماء الوطن أمانة في أعناقهم كما أنه شرف ووسام على صدورهم جميعاً وأكدوا أنهم على أهبة الاستعداد لحماية سماء الوطن والدفاع عنه في أي وقت داعين كافة الشباب القطري إلى الالتحاق بكلية الزعيم الجوية. وأعرب الملازم ثاني طيار سعيد حمد المري الأول على الدفعة والحاصل على سيف الشرف عن سعادته البالغة بحصوله على المركز الأول على الدفعة. وقال: لقد كان حلمي أن أصبح طياراً وها هو الحلم يتحول إلى حقيقة بعد نحو أعوام من الجهد والعمل الشاق، ورغم المشاق والصعوبات التي حفل بها المشوار إلا أن فرحة التخرج كفيلة بأن تجعل المرء ينسى تلك المشاق. وأضاف: لا يمكن أن أنسى فضل أصحاب الفضل علينا فيما وصلنا له من مستوى وفي مقدمتهم جميع أعضاء هيئة التدريس ومدربو الكلية. وأضاف: رغم حصولي على بكالوريوس علوم الطيران إلا أنني لن أتوقف عند هذا الحد بل إنني أعتزم مواصلة دراستي للحصول على أعلى الدرجات العلمية حتى أكون مؤهلا على أعلى مستوى للذود عن الوطن وحماية سمائه. وقال: كما لا يفوتني أن أتقدم بخالص الشكر لأسرتي التي وقفت إلى جواري وكانت نعم العون لي حتى وصلت إلى ما أنا عليه الآن. وأكد الملازم ثاني طيار إسماعيل إبراهيم فرج الثاني على الدفعة أن الكلمات تعجز عن وصف الفرحة الغامرة التي يشعر بها مؤكداً أن فرحة التخرج أنسته المشوار الشاق الذي يصادفه أي دارس في كلية عسكرية بوزن الكلية الجوية. وأشار إلى أن تخرجه في الكلية وحصوله على رتبة ملازم طيار ليس سوى بداية للمشوار الطويل الذي يعتزم السير فيه على طريق العلم والتدريب لكي يكون على أهبة الاستعداد لحماية سماء الوطن ورد الجميل لهذا الوطن المعطاء. وحث جميع الشباب القطري على السعي من أجل الالتحاق بالكلية الجوية مؤكداً أن الدراسة فيها نقلة نوعية في حياة أي شاب. من جانبه قال الملازم ثاني طيار عبدالله ناصر المطاوعة الثالث على الدفعة: لا شك أن الانضمام إلى القوات الجوية هو وسام وشرف لأي مواطن وأدعو كل الشباب القطري إلى المسارعة بالالتحاق بها. وأضاف: رغم صعوبة الرحلة في رحاب كلية الزعيم والتي دامت 4 أعوام إلا أن طعم الفرحة الذي يشعر به الخريج عندما يصل إلى المحطة الأخيرة ممثلة في حفل التخريج كفيل بأن ينسيه جميع المشاق والصعوبات التي مر بها خلال تلك الأعوام وأشار إلى أنه كانت لديه رغبة شديدة في الالتحاق بالكلية وقد تحقق الحلم الذي لطالما كان يتوق إليه لافتا إلى أنه رغم حصوله على رتبة ملازم ثاني طيار إلا أنه يعتزم مواصلة مشواره التعليمي. وأكد أن التخريج هو بداية لرحلة رد الجميل للوطن الغالي قطر الذي لم يبخل علينا في جميع مراحل حياتنا ومن حق هذا الوطن الكريم علينا أن نساهم في الدفاع عنه. من جانبه قال ملازم طيار ناصر محمد النابت الرابع على الدفعة أنه قضى سنوات الدراسة الأربع بكل ارتياحية وكان سعيداً لانضمامه لكلية الزعيم الجوية ساعياً إلى رد الجميل للوطن الغالي. ووجه النابت الشكر إلى حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى لحضوره يوم تخرجه هو وزملاؤه، معتبراً هذا الأمر يزيد من المسؤوليات التي أصبحت على عاتقهم تجاه الوطن. ووجه الشكر إلى قيادة الكلية وكافة طاقم التدريب من الضباط والقيادات الذين أشرفوا على تدريبه هو وزملاؤه من الدفعة الثالثة مؤكداً أن من سار على الدرب نجح. أولياء أمور الخريجين لـ الراية: فخورون بانضمام أبنائنا إلى حماة سماء الوطن كلية الزعيم تضم أحدث الطائرات.. والانتساب إليها شرف كتب - نشأت أمين: عمت الفرحة أجواء قلوب أولياء أمور الدفعة الثالثة من خريجي كلية الزعيم محمد بن عبدالله العطية حيث عبروا عن سعادتهم وشعورهم بالفخر لانضمام أبنائهم إلى صفوف صقور قواتنا الجوية لحماية سماء الوطن. ووجهوا أسمى آيات الشكر لمقام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى على تشريفه حفل التخرج مؤكدين أن تشريف سموه يعكس اهتمام الدولة ورعايتها لأبنائها فضلا عن كونه وساما على صدور أبنائهم الخريجين. وأكدوا لـ الراية أن كلية الزعيم ساهمت بشكل كبير في تغيير مفهوم الطيران الحربي لما تتمتع به من أجهزة وطائرات متطوّرة مشيدين بقادة الكلية الذين لم يألوا جهدًا في خدمة الخريجين. يؤكد النقيب فضل الكعبي خال الملازم ثان نايف المنصوري أنه لا يجد كلمات يعبر بها عن قدر السعادة التي يشعر بها لانضمام ابن شقيقته إلى صقور قواتنا الجوية الساهرين على حماية سماء الوطن الغالي قطر. وأشار إلى أن هذه لحظة تاريخية في حياة الأسرة لا يمكن أن تمحوها الأيام لأنه يكفي كل شاب قطري أن يكون متخرجا من كلية في قدر وقامة كلية الزعيم. مكانة كبيرة وعبر خليفة عبدالله المنصوري والد الملازم ثان نايف المنصوري عن سعادته العارمة بتخرّج نجله من كلية ذات قيمة ومكانة كبيرة في قطر مثل كلية الزعيم محمد بن عبدالله العطية الجوية، متمنيًا أن يرى نجله في المستقبل في أعلى المناصب العلميّة والعمليّة. وأشار إلى أن كلية الزعيم ساهمت بشكل كبير في تغيير مفهوم الطيران الحربي لما تتمتع به من أجهزة وطائرات متطوّرة، مُشيدًا بقادة الكلية الذين لم يألوا جهدًا في خدمة الخريجين. وقال إن شعوره لا يختلف عن شعور أي أب في مثل هذا اليوم وهو يحتفل بتخرج ابنه بعد صبر ومثابرة واجتهاد منه. وأضاف: لقد بذل نجلي المزيد من الجهد حتى يحقق حلمه للوصول إلى ما وصل إليه اليوم" . وأوصاه ببذل المزيد من الجهد و التقدم للأمام دائما متمنيا أن ينعم الله عز وجل عليه وعلى زملائه بالتوفيق و النجاح. تقنية عالية وقال حمد سعيد الأسود والد الملازم ثان سعيد حمد الأول على الدفعة الثالثة: إنه فخور جدًا بهذا الحفل الذي نظمته كلية الزعيم محمد بن عبدالله العطية الجوية، معتبرًا أنه يعدّ تكريمًا لأولياء الأمور قبل الخريجين، مضيفًا: إن كلية الزعيم محمد بن عبدالله العطية الجوية تشهد طفرة كبيرة في مجال التدريب نظرا لما تتمتع به من إمكانية بشرية وتقنية عالية سوف تؤهلها في القريب العاجل لكي تتبوأ مكانة لائقة بين كليات الطيران العريقة على مستوى العالم وذلك الدعم اللامحدود الذي تتلقاه من جانب حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى. العصر الذهبي وأكد الرائد سالم سعيد الأسود عم الملازم ثان سعيد أن قطر قدمت للمواطنين والمقيمين كفالة التعليم والعيش الكريم، وهذه الفترة تعدّ العصر الذهبي للتعليم بالدولة وهذا ما تقدّمه الكلية لمنسوبيها متمنيًا أن يكونوا في المستقبل خادمين للدولة التي تستحق الأفضل دائمًا. وعبر عن سعادته الكبيرة بكون ابن شقيقه الملازم ثان سعيد الأول على الدفعة وحصوله على سيف الشرف مشيرا إلى أن هذا الأمر يذكره بنفسه عندما تخرج من كلية أحمد بن محمد العسكرية و كان ترتيبه أيضا الأول على الدفعة. فخر يشير عبدالعزيز صالح الكواري والد الملازم ثان فهد إلى فخره بالأعوام التي قضاها نجله في كلية الزعيم قد انقضت وأن نجله قد انضم بالفعل منذ اليوم إلى صقور حماة سماء الوطن. وأكد أن الذود عن سماء قطر شرف لا يدانيه شرف مشيرا إلى أن نجله كانت لديه رغبة منذ صغره أن يدرس الطيران وأن يلتحق بالكلية الجوية وعندما تأسست الكلية في قطر بات هذا الأمر محفزا له ولنا كأسرة. وأضاف: كلية الزعيم تتميز باحتوائها على أحدث الأنظمة الدراسية وامتلاكها مدربين على أعلى مستوى ومن أكثر البلدان تقدماً في علوم الطيران وهذا شيء يزيدنا فخراً وفرحاً وطمأنينة في نفس الوقت، مؤكداً أنه مثل كثير غيره من أولياء الأمور، ما كنا نعرف أشياء كثيرة عن طبيعة الدراسة داخل الكلية، وقال الكواري إنه فخور بكون ابنه ينتمي إلى كلية الزعيم العطية الجوية ويدرس علوم الطيران وينضم إلى قواتنا المسلحة ويصبح جنديا من جنود هذه الأرض الطيبة.
مشاركة :