قعّد التربويون، بل قل الأنبياء والرسل، وعلى رأسهم رسولنا، من قبلهم أصول الكلام وقواعده منها: (كما قال كرومويل) ماذا تتكلم؟ ولم تتكلم؟ من عساهُ أن يسمع كلامك؟ عمن أو عما تتكلم؟ ما هي نتيجة كلامك؟ ما هي فائدة كلامك؟ وهكذا فنعمة الكلمة والنطق بها
مشاركة :