ازاء الحرب المشتعلة في فرنسا جراء التمييز العرقي والعنصري وفشل فرنسا في نسف أحزمة الفقر وعدم المساواة رغم القوانين المعالجة لذلك ومكابرتها وعدم اعترافها بواقعها المرير وتوغل الوافدين إليها في ضواحيها المتفرقة وتمركز الفرنسيين في العاصمة الفرنسية (باريس)وتركهم الأقاليم الفرنسية مرتعاً للأجانب على العكس تماماً من التجربة البريطانية حيث أن العاصمة البريطانية(لندن) نقطة تجمع للأجانب بمختلف جنسياتهم وا
مشاركة :