بعد ثلاثة أيام من الحداد، استؤنفت أمس الأحد (19 يونيو/ حزيران 2016) حملة الاستفتاء في بريطانيا حيث أظهرت الاستطلاعات مجدداً تعادلاً بين مؤيدي البقاء في الاتحاد الأوروبي ورافضيه بعد مقتل النائبة جو كوكس.فبدءاً ببوريس جونسون نجم المعسكر المؤيد لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وصولاً إلى رئيس الوزراء ديفيد كاميرون الداعم الرئيسي لبقائها في الصف الأوروبي، كثف الأفرقاء الأساسيون المقابلات قبل أربعة أيام من الاستفتاء الحاسم
مشاركة :