وصلنا للمباراة النهائية وأخيرا سيسدل الستار عن بطولة اعتبرها البعض الأصعب، ورآها الكثيرون هي الأضعف. موعد الحسم قد حان، واللقب بين اثنين لا ثالث لهما، إما البرتغال أو فرنسا. فرنسا المستضيفة أظهرت تحسنا كبيرا في الأداء من مباراة لأخرى، والأمر نفسه حدث مع البرتغال التي لم تقنع في البداية فتأهلت بالمركز الثالث، لكنهم في النهاية وصلوا للنهائي. وتظهر الإحصائيات تفوقا تاريخيا لفرنسا على البرتغال سواء على الصعيد الودي أو الرسمي، لكن على أرضى الواقع قد تختلف الأمور.
مشاركة :