شركة رقمي
نقل من موقع
وأعجب ما في تونس أن ثورة شبابية رضيت بأن يقودها عجوزان، أحدهما ظلاميّ، والثاني يفوق السن التي أزيح فيها بورقيبة بحجة شيخوخته.
مشاركة :