عزلة المرأة الكاتبة عن محيطها النسائي، وثانيا غياب تفاعل المرأة العادية (العاملة والموظفة وربة البيت) مع كتاباتها يشكل عبئا باهظا، يقلل من حماسة ومثابرة الكاتبة، ونقل تجاربها في الاتكاء على مخزون غزير من الأفكار والقضايا”. تذكر ماري إيلمان أن الرجل يلوّح بالذكورية في عملية تنافسه مع المرأة، لهذا نجد أن أكبر ما يعانيه الأدب النسوي الهجمة الشرسة للكتاب من خلال سلسلة التشكيك في قدرات الكاتبات، لكن من يتابع بدقة الأدب النسوي يلمس تقدمه. :: اقرأ أيضاً روائيون ونقاد عرب: الثقافة العربية ضحية الواقع العشوائي متاهة الدعم تكبح طموح السينما المغربية إقصاء البلد المنظم من مراكش السينمائي يصيب المغاربة في مقتل
مشاركة :