حذّرت مجلة «بي إس أوه مجازين» من أن التوتر النفسي يُفاقم متاعب الصدفية، لأنه يتسبب في إفراز المزيد من الناقلات المحفزة للالتهابات في الجلد. وأضافت المجلة التابعة للجمعية الألمانية للصدفية أنه ينبغي على المرضى تدوين الأوقات التي يشعرون فيها بضغوط نفسية، والأوقات التي تشتد فيها أعراض المرض. وفي حالة ملاحظة صلة واضحة، ينبغي حينئذ إخبار الطبيب المعالج، وبحث إمكانية استشارة طبيب نفسي.
مشاركة :