الفنية التي أفاد منها القاص صبحي الفحماوي في التعامل مع هذه الصور فنية متقدمة، تستحق الثناء الحسن، وإقبال الدارسين عليها شرحاً وتحليلاً لما مثلته من صورة المجتمع الأردني ومن ورائه المجتمع العربي بما هو واقعه الذي عاينه القاص، فانبرى قلمه ليعلي من شأن كل فضيلة وخلق كريم ويزري بكل سيئة وخلق لئيم وذلك بالقصة القصيرة، وبما لها من فنية أخاذة، وحسب. أ.د. أحمد حالو- جامعة نزوى- سلطنة عُمان
مشاركة :