يبدو أن أردوغان ومعه تركيا في بؤرة الاهتمام الدولي منذ تفجُّر الربيع العربي، واستمر كل ما يحدث في أوروبا وتركيا مؤكدًا ازدواجية تجعل السياسة في الداخل محصنة، وفي الخارج ما يشبه الحرب ضد باقي العالم أو العكس، وهذا يكشف عن تمفصل البعدين المحلي والدولي في جسد السياسة وفي عضوه التركي.. ومن
مشاركة :