كلنا يعرف قيمة الصداقة للكبير قبل الصغير، وحتى الطفل في سنواته الأولى يحتاجها؛ فهي لازمة لنمو أبنائنا الإجتماعى والشخصي، و تعد الجذور الجديدة لهم خارج أسوار البيت، ومن دونها ينقصهم شيء ما ويشعرون بالوحدة والعزلة، لكن- وهو الأهم- هناك أصدقاء لا ترضى عن أسلوب تفكيرهم، أصحاب تخاف من تأثيرهم على ابنك، وهم ما يطلقون عليهم أصدقاء السوء..فكيف يتعايش معهم الآباء؟ وكيف يبعد تأثيرهم عن أبنائه؟
مشاركة :