دبي: يمامة بدوان، محمد ياسين،إيهاب عطا، محمد بركات أشاد عدد من المسؤولين في دبي بحملة «شكراً محمد بن زايد» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لشكر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وأكدوا أنها لمسة وفاء لقائد ملهم ومثال للتواضع والاحترام تجاه المواطن والمقيم.وأكدوا أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد قامة وقائد وفّر سبل الراحة والرفاهية والسعادة للمواطن بدولة الإمارات. فاجأ العالم أكدت الشيخة أمينة بنت حميد الطاير، رئيسة جمعية النهضة النسائية في دبي، رئيسة مجلس الإدارة، أن الرابع من يناير/كانون الثاني من كل عام، ذكرى غالية علينا جميعاً نقف عندها بالفخر والاعتزاز والتفاؤل.وقالت إن احتفال إماراتنا اليوم، بمرور 12 عاماً من قبس وضياء على تولي صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، مقاليد الحكم في إمارة دبي، والإمارات تسير على وتيرة الإنجازات، وتعدد أوجه المبادرات يترجم مقولة سموه «من أراد أن يترك أثراً لنفسه في صفحات هذا الوطن فالميدان أمامه». وقالت «سموه قائد استثنائي فاجأ العالم بمبادرات ورؤى ومشاريع وإنجازات فاقت الوصف. صنع من دبي إمارة استثنائية يتسابق البشر من مختلف الجنسيات للعيش فيها. قائد يتمتع بعقلية نادرة وفكر مستنير جعل إماراتنا الحبيبة قلعة للسلام العالمي والتعايش السلمي، ونشر ثقافة المحبة والتآخي، في وطن ضم فوق رماله الذهبية أكثر من مئتي جنسية عربية وصديقة، والكل يعيشون في واحة السلم والأمان».وأضافت، أن 12 عاما منذ تولي سموّه الحكم مملوءة بالإنجازات المبهرة التي تخطو في خط تصاعدي في المسارات التنموية المختلفة، في ساحات التنمية والاستدامة والعمران والاقتصاد والصحة المستدامة والتعليم والثقافة والأسرة، خدمة لإنسان الإمارات المحب لقيادته الرشيدة. تحقيق السعادة تقدّم مطر الطاير المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات، بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، «رعاه الله»، بمناسبة الذكرى السنوية لتولي سموه مقاليد الحكم في إمارة دبي.أعرب الطاير عن امتنانه وتقديره لقرار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بتخصيص الاحتفال بتولي سموه مقاليد الحكم في إمارة دبي، لشكر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وذلك تقديراً لجهود سموه في دعم مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها دولة الإمارات العربية المتحدة، مشيراً إلى أن هذه المبادرة تأتي امتداداً لمبادرات سموه الخلاقة، وتكتسب هذا العام بعداً آخر لحملها رسالة شكر وعرفان لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الذي يعد قائداً استثنائياً، سخّر وقته لخدمة وطنه والارتقاء بشعب دولة الإمارات وتحقيق السعادة لهم. الأيادي البيضاء وقال هشام عبد الله القاسم، الرئيس التنفيذي لمجموعة وصل لإدارة الأصول: عندما أمعنت النظر بسطور الرسالة التي وجهها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، «رعاه الله»، إلى أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، تذكرت المثل العربي القائل: «لا يعرف قدر الرجال إلا الرجال».لقد خبر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد أخاه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد عن قرب، وأحاط بكل ما يقوم به من جهود، وما يجود به من وقت مخلص، ليس فقط من أجل رفعة الإمارات وشعبها، وإنما للدفاع عن كرامة البشرية، وإحقاق الحق، ودفع الظلم عن المستضعفين.إن الأيادي البيض التي يمدها محمد بن زايد للمحتاجين والضعفاء تجعل منه نموذجًا فريدًا من قادة الإنسانية التي لا تتكرر كثيرًا حتى مع تعاقب القرون، وإذا أضفنا إلى ذلك معالم الخير التي عمّت بلادنا، وانتفع بها القاصي والداني، يصبح حقًا علينا أن نرفع أكفّ الضراعة له ليسدد خطاه، ويمده بالعون والرجال المخلصين، ليحقق كل ما يصبو إليه من تقدم للإمارات وشعبها. شكرًا محمد بن راشد، شكرًا محمد بن زايد والمجد والعلياء للإمارات. الأعباء الصعبة قال القاضي الدكتور جمال السميطي، مدير عام معهد دبي القضائي: إنها رسالة شكر من قائد يعرف معنى القيادة وواجباتها ومسؤولياتها، ويدرك أنها تكليف محمّل بالأعباء الصعبة التي لا يتحمّلها سوى فئة قليلة من الرجال، من أمثال قيادتنا، حفظهم الله ورعاهم، في دولة الإمارات، ممثلة بصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.رسالة شكر من قائد يوقن بعين اليقين أن المخاطب نهل من معين زايد، القائد بالفطرة، وترعرع على يديه الكريمتين، لتقدم قيادتنا، سلفًا وخلفًا، نماذج قيادية راقية يقتدي بها الجميع. وتعطي قيماً على أرض الواقع تقول لنا وللعالم أجمع، إن القائد لا يعرف الراحة ولا يهنأ بالعيش، إلا عندما يرى الابتسامة ترتسم على وجوه رعيته، بل يسعى بكل ما أوتي من جهد لنشر السعادة في محيطه المحلي والعربي والعالمي. نفخر بقيادتنا قال سلطان بطي بن مجرن، المدير العام - دائرة الأراضي والأملاك في دبي: نتشرف جميعًا أن ننضم إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي» «رعاه الله»، للتعبير عن خالص شكرنا لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد بن سلطان آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.وعندما تصدر مثل هذه العبارات من قائد شهد له العالم بأسره بالحنكة القيادية وبعد النظر ورجاحة الرأي، فإنها تجسد تعبيرًا صادقًا بحق رجل من أمثال محمد بن زايد، كان خير عون لوالده المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - «طيّب الله ثراه»، ونعم السند لأخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، «حفظه الله».وفي هذا المقام، لا يسعنا كمواطنين في دولة الإمارات، إلا أن تغمرنا مشاعر الفخر بقيادة نذرت جل وقتها بأعلى مستويات التفاني لخدمة الوطن والمواطن، ليظل الوطن عزيزًا والمواطن كريمًا بين الأمم والشعوب. قائد قيمة وقامة قال اللواء الدكتور عبد القدوس العبيدلي، مساعد القائد العام لشؤون الجودة والتميز في شرطة دبي، إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد قائد يشار إليه بالبنان في جميع المجالات، ونحن كمواطنين نلمس ذلك فعلياً ومعنوياً، وأن سموه قامة في التواضع يقبّل الطفل ويضمه لصدره ليحس بأبوته كل الأطفال في دولة الإمارات، ويقبّل أيادي أمهاتنا وكأنه يقول أنا ابنكم البار الذي تفخرون به، ويقبّل رؤوس الآباء كأنه يطمئنهم بأنني سندكم، وهذا ما لمسه الجميع وخاصة قبل أسر الشهداء، سطّر سموه مثالاً لجميع قادة الدول في العالم لكيفية التعامل الراقي والحنون والمتواضع تجاه شعبه.وأضاف اللواء العبيدلي أن مآثر سموه سيسطرها التاريخ في كيفية بناء الدول سواء من توفير عيشة راقية وسعيدة لمواطنيه أو كيفية بناء وتأهيل المواطن الإماراتي وفتح الآفاق أمامه لكي يكون منتجاً ومثالاً للعالم في الأخلاق والتواضع والاحترام لبلده والإنسانية التي تجمع أكثر من 200 جنسية في دولة الإمارات، وهذا نابع مما غرسه فيه زايد الخير، صاحب السمو الشيخ محمد صمام أمان لدولة الإمارات وحامي حماها ولو بذلنا له الغالي والنفيس لن نوفيه حقه. لمسة وفاء ومن جانبه أكد الدكتور محمد مراد عبد الله مستشار نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي لاستشراف المستقبل، أن مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بتخصيص فعاليات احتفالية يوم جلوسه لتوجيه الشكر لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي لمسة وفاء وتعبير صادق عن عمق الأخوة والمحبة بين أصحاب السمو حكام وقادة دولة الإمارات. ولا يسعنا في هذه المناسبة إلا أن نتوجه بخالص الشكر والتقدير لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على حسن قيادته وإخلاصه وحرصه على توفير سبل الراحة والرفاهية السعادة لشعب دولة الإمارات، حيث إنجازاته ملموسة وتتحدث عن نفسها وتفوق توقعات جميع أبناء الإمارات. ثمرة زايد الخير قال محمد الكعبي، مذيع في تلفزيون دبي، الشكر لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الذي أتاح لنا هذه الفرصة لنعبر عن عميق حبنا وتقديرنا لشخصية وطنية أعطت وما زالت تعطي الكثير لهذا الوطن، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بحكمته وحسن تدبيره، استطاع أن يكون سداً منيعاً لشباب الإمارات كافة، ضد أي تحدٍ داخلي أو خارجي، استطاع كسب قلوب الجميع، فهو الذي يتحدث بصدق، وهو الذي يقبّل يد الصغير، ورأس الكبير، وهو الذي يحترم ويوقر الجميع.وأضاف: إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ثمرة لتربية زايد الخير، وليس بغريب أن نرى شخصاً تجتمع فيه الخصال الحميدة كافة، فهو الحازم في فعله، الحنون في تعامله، الحكيم في أقواله، هو الذي تبتسم دولة الإمارات عندما يبتسم، وهو الذي نتعلم منه المعنى الحقيقي لخدمة الوطن، والمعنى الحقيقي للفخر بأن تكون إماراتياً، أو أن تعيش على أرض دولة الإمارات، هو الذي أرسى في عقولنا وقلوبنا معنى كلمة «البيت متوحد» في وقت تتناحر فيه الشعوب والدول. رجل التميز والنصر شدد حسن علي راشد، موظف حكومي، على أن إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لحملة «شكراً محمد بن زايد» في ذكرى توليه مقاليد الحكم، إنما هو دليل على تواضع القادة، وتأكيد من صاحب السمو على أن البيت متوحد كان ولم يزل، في ظل قادة أحبوا هذه الأرض وهذا الشعب، فقادوا دولة الإمارات نحو التميز والنجاح.وأضاف أن توجيه الشكر لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لا تكفيه كلمات، فهو رجل التميز والنصر، وهامة الوطن الذي لا تنحني أمام كل الشدائد والصعاب، حيث تعجز عن أن تفي هذا القائد الحكيم حقه، لأنه جعل الإمارات فخر كل مواطن وكل إنسان عاش على أرضها، فنحن بالفعل «أسعد شعب» ومحظوظون بقادتنا الرشيدة، التي لا تدخر جهداً سوى لتبقى الإمارات دولة التميز والابتكار والتنافسية العالمية. قائد عالمي أوضح مانع أحمد النقبي، موظف حكومي، أنه عندما يوجه قائد نفخر به جميعاً مثل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بتحويل الاحتفالات بذكرى تولي سموه مقاليد الحكم، إلى حملة شعبية واسعة للتعبير عن الشكر والتقدير والعرفان لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، فذلك يعني قمة التقدير والعرفان بالجميل والنبل والعطاء، تقديراً للجهود التي يقوم بها قائد استثنائي جعل من الإمارات مثالاً للفخر والسعادة.وأضاف: شكراً «محمد بن زايد» نقولها كل يوم، وعبارة رددها الصغير والكبير، الطالب والمعلم، الجندي والضابط، الطبيب والمهندس، المواطن والمقيم، فلا عبارات شكر توفيه حقه إلى يوم الدين، وهو من جعل الوطن نبراساً للأمن والأمان، يسهر على راحة الجميع ونحن ننام، فحقت له كل معاني الشكر والامتنان بأن يتم الله عليه وافر الصحة.
مشاركة :