* الدولة منحت (20) مليارًا لتطوير (المخططات)، والسؤال هنا يَسأل كل أمين عن تفاصيل (هي) في حد ذاتها تهم كل المواطنين، الذين ما يزالون يبحثون عن (سكن)، يدفعون الإيجارات، يتعثرون في سداده، ينتظرون دورهم، يفرحون (بخبر) جميل يقول بهم جاءكم (الفرج) جاءكم، القرض والأرض من (وزارة) الإسكان، والتي وبكل أسف لا تزال تُقدِّم الوعود وبعض المجسمات!! وتتبخّر أحلام (المواطنين) في انتظار (ممل) ووعود تنتهي (بهم) إلى الصبر والعودة للخلف، وأغنية عبدالحليم (قارئة الفنجان) ستُفتِّش (عنها) يا ولدي، وهي والله مشكلة كبيرة خاصة في أراضي (المنح)، التي لا تزال تنتظر شارع يمر، وأمل يتحقق في القريب العاجل!!! * أنا هنا (أتمنى) من كل (أمين) أن يذهب بنفسه ليُقابل الوزير ويحصل منه على تفاصيل يُقدِّمها لمواطن لا يزال حتى اللحظة يعاني و(يحلم) ببيتٍ يؤويه وأسرته، لاسيما والدولة اليوم دفعت من أجله (مليارات) تحتاج (فقط) إلى (مجتهد) يركض في كل (الاتجاهات)، ليُحقِّق السعادة لـ(مواطنة) و(مواطن) بسيط يريد أن ينام (هانئًا) (مستقرًا)، بدلًا من مطاردة الإيجار ومتاعب السكن، التي لا تزال (حلما) بعيد المنال، والحديث هنا أخص به كل أمانات المملكة، التي عليها اليوم في عهد الملك العادل سلمان الخير- يحفظه الله- واجبات (ضخمة) بعد أن وضع في يدهم مفاتيح الحل وتطوير المخططات، وفي ظل وجود المال والإمكانيات لم يعد (ذلك) بالأمر الصعب، بل هو (السهل) الذي لا يحتاج (أكثر) من المتابعة وبس..!!! * (خاتمة الهمزة).. ماذا عن شمال جدة، سؤال!! ماذا عن شارع الملك سعود في (أبحر) الذي ما زال مشروع الصرف الصحي فيه قائمًا حتى اللحظة، سؤال آخر: وماذا عن مخططات (أبحر) والمنح التي تنتظر الخدمات، سؤال أخير!! وماذا... وماذا عن كثير؟!.. وهي خاتمتي ودمتم. تويتر: @ibrahim__naseeb h_wssl@hotmail.com
مشاركة :