نشرت صحيفة «ذا أى بوك تايمز» الأمريكية، مقالا بعنوان «احتواء قطر..الحليف الذى يمول الإرهاب» لكريستوفر سى هال، الباحث بمعهد «جيتستون» الأمريكى للدراسات الدولية، وسلط المقال الضوء على برقية دبلوماسية أمريكية تم تسريبها عام 2009، وأكدت أن قطر «ستستمر كشريك غير متوافق» فيما يتعلق بمكافحة تمويل الإرهابيين، إلا إذا تم حثها بشكل متواصل على ذلك. وأشار إلى أن إدارة الرئيس السابق باراك أوباما اعترفت رسميا فى مارس/آذار 2014 بأن قطر تعمل لسنوات على تمويل جماعات بالشرق الأوسط مدرجة على القائمة الأمريكية للتنظيمات الإرهابية. وتضمنت الأدلة التى ساقها المقال تلوث أيدى قطر، فيما ورد فى دراسة تم إصدارها فى ديسمبر/ كانون الأول 2014  استفادة تنظيم القاعدة وغيره من الجماعات الإرهابية المنتشرة فى سوريا والصومال واليمن والعراق وجنوب آسيا، بالإضافة إلى جماعات تحاول التأثير على الوضع الأمنى فى مصر، من شبكة تمويل «متقدمة» و ذات علاقة وثيقة بقطر.  عصر ما بعد العالم الغربي وأشارت مجلة لوبس الفرنسية، إلى ما وصفته بـ «عصر ما بعد العالم الغربي».. وقال بيار آسكي، أحد كتاب المجلة «العالم الغربي، بمعناه الشمولي الذي يستوعب اليابان وجميع حلفاء الولايات المتحدة في أي من أصقاع العالم، وهيمن هذا العالم الغربي على مسارات الدنيا دون منازع، لكن هذا الواقع تغير كليا. وأشار الكاتب إلى احتلال الصين، مع حلول عام 2030، المرتبة الأولى في قائمة القوى الاقتصادية العظمى تليها الولايات المتحدة ومن ثم الهند فأوروبا لو ظلت مجموعة فيدرالية.  ضابط فرنسي ينتقد استراتيجية التحالف الغربي في سوريا ونشرت صحيفة لوموند الفرنسية، انتقاد ضابط فرنسي لاستراتيجية التحالف الغربي في سوريا. وقالت الصحيفة، إن الضابط هو الكولونيل «فرانسوا-ريجيس لوغرييه»، قائد قوة المدفعية الفرنسية في العراق التي تدعم القوات الكردية في قتالها ضد تنظيم داعش في سوريا، وقد عوقب إثر تعبيره عن رأيه في نشرة ريفو ديفانس ناسيونال.  سخط شركاء الولايات المتحدة خلال مؤتمر الأمن في ميونيخ   ونشرت صحيفة لوباريزيان وصحيفة لوجورنال دو ديمانش، مقالا عن نهاية الخلافة في آخر معاقلها في بلدة الباغوز السورية. وذكرت صحيفة لوجورنال، أن  شركاء الولايات المتحدة عبروا عن سخطهم جراء قرارات ترامب المتعلقة بسوريا خلال مؤتمر الأمن في ميونيخ.  «المسيح المخلص»..الصورة مزيفة ذكرت صحيفة صاندي تلغراف أن متحف اللوفر في العاصمة الفرنسية باريس لن يعرض لوحة المسيح «مخلص العالم» أو «سالفاتور موندي»، ضمن فعاليات معرض لوحات الرسام الإيطالي ليوناردو دافنشي، وأن اللوحة بعدما بيعت بمبلغ ضخم اختفت تماما، ولا يعرف أحد أين هي. وكان متحف اللوفر في أبو ظبي أعلن عن موعد عرضها ثم عاد وألغى قراره فجأة وبدون أن يوضح أسبابه. ويبدو أن قرار اللوفر في باريس مرتبط بالجدل المثار حولها ومالكها. فقد نقلت الصحيفة عن جاك فرانك، المستشار السابق والخبير في برنامج ترميم لوحات دافنشي لمتحف اللوفر، قوله إن «الساسة وعلى أعلى المستويات في الدولة الفرنسية والمسؤولون في ومتحف اللوفر يعرفون أن سلفاتور موندي ليست لدافنشي، وأن اللوحة والتي اشتراها ولي العهد السعودي هي من رسم أحد مساعدي دافنشي في مرسمه». وقال فرانك إنه كتب رسالة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يحذره من افتتاح معرض اللوفر الخاص بلوحات دافنشي إذا كان سيقدم لوحة المسيح بينها، وأن عرضها مع الأعمال الأصلية لدافنشي مثل الموناليزا «سيكون فضيحة كبيرة».  كيف تحسرت أمريكية على الانضمام لتنظيم داعش؟ ونشرت صحيفة الغارديان البريطانية،  تقريراً لمارتن شلوف بعنوان «أمريكية انضمت لتنظيم الدولة الإسلامية تقول إنها ارتكبت خطأ فادحاً‘»..وقال كاتب التقرير إن المرأة التي طالبت بـ «سفك دماء» الأمريكيين أكدت للغارديان أنها «نادمة بشدة على تصرفاتها، وعلى سفرها لسوريا للانضمام للتنظيم»، مؤكدة أنها تعرضت «لغسيل دماغ»،وناشدت السماح لها بالعودة إلى عائلتها في ألاباما في الولايات المتحدة. وأوضح كاتب التقرير، أن هدى مثنى، تعتبر من أبرز وجوه تنظيم داعش على وسائل التواصل الاجتماعي، ومعروفة بنشاطها على تويتر حيث كانت تدعو من خلاله إلى «سفك دماء» الأمريكيين.  مصير المقاتلين الأجانب في «قسد» قالت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، إن المتطوعين الأمريكيين الذين يقاتلون تنظيم داعش إلى جانب «قسد» شرقي سوريا بدعم من قوات التحالف، والذين تلقوا خلال الفترة السابقة، دعماً عسكرياً من الجيش الأمريكي، أصبحوا في مأزق، بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالانسحاب من سوريا..وأشارت الصحيفة  إلى أنه من بين هؤلاء المتطوعين (هنتر بوغ – 25 عاماً) من بنسلفانيا، والذي تتطوع لمحاربة داعش منذ ثمانية أشهر، على غرار المئات من المدنيين المتطوعين القادمين من الدول الغربية.وعبر (بوغ) عن مخاوفه للصحيفة قائلاً «التحالف وإلى حد كبير يدير لنا ظهره، قوات التحالف هي القوة المهيمنة الآن»، وأضاف في حديثه للصحيفة «الجميع يعلم ماذا سيحدث في حال انسحبت الولايات المتحدة».  كيف يسعى ترامب لإعادة قولبة العالم؟ وأبرزت صحيفة «لكسبرس» الفرنسية، على صدر صفحتها الأولى، مساعي الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لإعادة قولبة العالم..واعتبرت أن الرئيس الأمريكي قلب النظام العالمي بتهوره واستفزازاته، لكن من دون التوصل الى توازن جديد.  النزاع السوري مثال على المتغيرات العالمية الكبرى ولفتت الكاتبة الفرنسية، بيار آسكي، في صحيفة «لوبس» إلى ان ان النزاع السوري مثال على المتغيرات الكبرى الناتجة عن الانسحاب الأمريكي الذي أخلى الساحة لروسيا والقوى الإقليمية بعد ان تفلتت من تبعيتها للمحاور الكبرى.. وقالت «آسكي»، أن “تركيا خير دليل على ذلك، فهي قد تقضي على الحلف الأطلسي بعد ان كانت دعامته شرقا، من خلال استعادتها طموحاتها الامبريالية. فتركيا-اردوغان غادرت المحور الغربي لتساهم بإعادة تموضع الموازين العالمية” خلص “آسكي” الذي قال إن “أوروبا هي الأقل استعدادا لمواجهة الواقع الجديد بسبب اتكالها المزمن على المظلة الأمريكية.”  وزيرة الدفاع الفرنسية: تنظيم «داعش» سوف يهزم ونشرت صحيفة «لوباريزيان»، مقالا لوزيرة الدفاع الفرنسية «فلورانس بارلي»، تضمن تأكيدها «أن تنظيم الدولة الإسلامية سوف يهزم لا محالة، الا أن بعض فلوله قد يتمكنون من الهرب».. ودعت «بارلي» إلى عقد اتفاقيات تعاون مع الدول التي لا «تملك ما يكفي من قوة لمنع التنظيم الإرهابي من التمركز فيها».