فعاليات مجتمعية: بشرى سخية تعزّز الاستقرار

  • 2/26/2019
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

استطلاع: جيهان شعيب بشرى جديدة، أدخلت السعادة على قلوب أبناء الدولة، بمكرمة سخية من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وهي قول فصل عن حجم الإنسانية، والرحمة، والتوادّ، والتآلف، الذي يسكن قلوب القيادة الحكيمة، التي لا يتوقف سعيها عن توفير الأمن والأمان لشعبها، وتعزيز استقراره، وتكريس دعائم راحته المعيشية والحياتية، لاسيما أن مبادراتها السامية له لا تقتصر على أمر دون آخر، أو جانب عن غيره، وإنما اهتمامها به شمولي، وخططها لجعله دوماً في المقدمة، ومن الأسعد، يدفعها إلى توفير كل ما من شأنه تحقيق رفعته، ونهضته، ورفع المعاناة عنه، في كل صغيرة، وكبيرة.ولا شك أن توفير المسكن المناسب، يترأس في الأهمية قمة الهرم الحياتي للجميع، ويعد ركيزة الاطمئنان بشكل عام، من هنا تأتي توجيهات القيادة الرشيدة أيضاً برفع سقف راتب مستحقي منح الإسكان، وقروض مساكن المواطنين، لتؤكد اهتمامها الأصيل والأساسي بتعزيز الاستقرار، وتوفير العيش الرغيد لمواطنيها، وإعزازهم، وإكرامهم.وفي ذلك جاءت أقوال فعاليات مجتمعية:المهندس خليفة الطنيجي، رئيس دائرة الإسكان في حكومة الشارقة، عضو المجلس التنفيذي للإمارة: لا شك أن المبادرة الكريمة، تؤدي إلى تحقيق الاستدامة في التمويل السكني لمواطني الدولة، وتسهم في تشجيع الأسر المواطنة على اقتناء مساكنهم ضمن المجمعات السكنية الحديثة، فيما يأتي رفع سقف الدعم السكني ملامساً قيمة الوحدات السكنية، ما يؤدي إلى تيسير حيازة هذه المساكن دون الحاجة إلى دفع مبالغ إضافية، فكل الشكر إلى القيادة الحكيمة للدولة، على الدعم السامي، والمتابعة الميدانية للمشاريع، ما يعطي انطباعاً عن مدى أهمية ملف توفير المسكن الكريم للأسر المواطنة لدى القيادة الرشيدة.وهناك دعم إسكاني كبير اتحادياً ومحلياً، حيث نجد البرنامج الاتحادي للإسكان يتضمن مبادرات متميزة وقوية في مجال إسكان المواطنين، سواء من حيث قيم الدعم السكني، وتتم مراجعتها كل فترة لتتلاءم مع متطلبات الأسر المواطنة، ومتغيرات السوق، ومن ناحية تنفيذ المجمعات السكنية متكاملة الخدمات التي توفر حلولاً جاهزة للأسر المواطنة، دون تكبدهم مشقة متابعة التنفيذ، أمّا على المستويات المحلية، فتوجد الجهات الإسكانية المحلية التي ترفد وتدعم الجهود الاتحادية في مجال الإسكان، لتقدم تشكيلة متنوعة من المنتجات الإسكانية المتوافقة مع الاحتياجات السكنية للأسر المواطنة.وفي إسكان الشارقة نحظى بدعم كبير، ومتابعة شخصية من صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في تقديم خيارات متعددة، سواء في الإسكان الدائم، أو المؤقت، وفي الصيانات الطارئة، والعاجلة، والإضافات للمساكن. سخاء معهود حمد الكتبي، نائب رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة قال: تأتي المكرمة السخية، لتتواصل مع مكارم القيادة في شتى المجالات، وتسعد قلوب شرائح كبيرة من أبنائه المواطنين، وهكذا عودتنا على سخائها، وتلمس احتياجات المواطنين، وهذا ليس بغريب على أخلاق الفرسان في كافة الميادين، جزاهم الله خير الجزاء، وجعلهم دوماً ذخراً وسنداً لأبناء الدولة. الشاغل الأساسي خالد الغيلي، عضو المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة: إسعاد أبناء الامارات، وإراحتهم هو الشاغل الأساسي لحكومة الدولة، ويعد توفير المسكن الملائم من أهم أولويات المواطنين بشكل عام، ولكي نصنع مجتمعاً صالحاً ومتطوراً في المجالات كافة، يجب أن نهتم براحة الأسرة، وهو ما تسعى له الدولة دائماً وأبداً، منذ تأسيسها على يد المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد، طيب الله ثراه، حيث كان يسعى لتوفير المساكن للمواطنين، وبالفعل أسّس برنامج الشيخ زايد للإسكان، لتوفير السكن الملائم لهم، بإجراءات سريعة، لإنهاء طلباتهم بيسر.وأدخلت المبادرة، الفرحة العارمة على المواطنين، لاسيما برفع قيمة القرض الإسكاني، ما سيجنبهم الاقتراض من البنوك، بفوائد مرتفعة، وأيضاً قرار رفع قيمة المنحة من الحكمة بمكان، من الحكومة الرشيدة التي تعمل على إيجاد حلول لأبنائها تحفظ الحياة الكريمة لهم. مواقف مضيئة الدكتور محمد عبدالله بن هويدن، رئيس المجلس البلدي لمدينة الذيد: تتواصل الشواهد والمواقف المضيئة لقيادتنا الرشيدة لتأتي المبادرة في غاية الأهمية، لتحقيق استقرار المواطنين وراحة أسرهم، كما يسهم القرار السامي، في تأمين سبل الحياة الكريمة للمواطنين، وتوفير الاستقرار لأسرهم، ويمثل في مجمله امتداداً لنهج المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، طيب الله ثراه في الوقوف إلى جانب المواطنين، والسعي المتواصل لتحسين الظروف المعيشية لهم، وتعزيز شعورهم بالطمأنينة والاستقرار، وتوفير المناخ لكل أفراد الأسر لتعيش في حياة مستقرة. تلامس الهموم د. فاطمة سلطان العلماء، استشارية ورئيسة وحدة الطفولة في هيئة الصحة في دبي: من القائد إلى شعبه، من وطن إلى المواطنين، من الأب إلى الأبناء، هكذا نجد في توجهات وتوجيهات صاحب السموّ نائب رئيس الدولة، فمثل هذه المبادرات والتوجيهات تلامس هموم المواطنين، وحاجياتهم، وخصوصاً ذوي الدخل المحدود والمتوسط، والذين أثقلت كاهلهم الكلفة العقارية العالية، والمتطلبات الحياتية. ولا شك أن هذه المبادرة ستزيل الكثير من الصعوبات أمام المقبلين على الزواج وأمام الأسر التي لا تملك مسكناً، ومن هم أحق بالمسكن، وهذا سينعكس إيجاباً على المستوى الاجتماعي العام للمواطنين، ويشجع المواطنين على الإقدام على الزواج، وتأسيس أسر.والحقيقة أن مبادرات شيوخنا تراعي دائماً المستجدات التي تطرأ على حياة المواطنين، ويحاول سموّهم بالسبل كافة، ضمان الارتقاء بحياة أبناء الدولة لأعلى مستويات الرقي، وتوفير سبل الحياة الكريمة لهم، ومثل هذه المبادرات والتوجيهات ليست بغريبة عليهم، فدائماً نلمس منهم الحرص على تفقد حال المواطنين، والوقوف على جميع مشكلاتهم وحاجياتهم، وتوفير الحلول الممكنة لحلها، أو الإسهام في تذليلها.فالإمارات وقادتها أكبر نعمة، لما يقومون به من مجهودات لتحسين الحياة أمام المواطنين، ولحرصهم الدائم على تنشئة أجيال منتمية لوطنها. خبر سعيد مبارك الشامسي، المدير العام لبلدية الحمرية: المكرمة السامية أسعدت الجميع، والمبالغ الكبيرة التي رصدت، تؤكد حرص حكومة الإمارات على تذليل كل التحديات التي تواجه أصحاب المساكن، وتمهد لهم العيش الكريم وتخفف عنهم الأعباء التي كانت ترهق كواهلهم سابقاً، وتدل على الحرص السامي على إسعاد شعب الإمارات، لأن المسكن هو أساس استقرار الأسر، وهو المطلب الأول، فكل الشكر والتقدير لحكومتنا التي تعي وتواكب الظروف التي تصاحب طالبي المساكن، وتطرح المبادرات تلو الأخرى، وتهيئ لهم كل السبل. تقلص التحديات عبد الله سبيعان، مدير فرع دائرة الخدمات الاجتماعية في دبا الحصن: في وطن الخير، تستمر مكارم الخير بتوجيهات القيادة الرشيدة، فجولاتهم في الإمارات هي بشائر خير للأفضل والأجمل، في التنمية والحياة الكريمة الآمنة، نسأل الله تعالى أن يحفظ لنا قادتنا وأولياء أمورنا، وأن يجزيهم عنا خير الجزاء.وتوفير السكن المناسب من الأهمية بمكان لكل شاب ورب أسرة يبحث عن الاستقرار، ولكن بفضل الله؛ فقادتنا يعملون على تقليص التحديات، وتوفير الحياة الكريمة المستقرة، ونحن في مدينة دبا الحصن نأمل بأن تشملنا هذه المكرمة الإسكانية، ما يسهل على برنامج زايد للإسكان بناء شقق وبنايات سكنية ملائمة لأبناء المدينة في جزيرة الحصن، لقلة مساحات الأراضي في المدينة، وسيستمر البرنامج ضمن خطته ببناء مجمع سكني في منطقة الرق لأهاليها. استقرار مجتمعي د. عبدالله بن حمودة الكتبي، عضو المجلس البلدي لمدينة الشارقة، والمجلس الاستشاري لجامعة الشارقة، ولكليات القانون: المأوى والسكن من أساسيات الحياة المجتمعية، التي يرتكز عليها بناء الأُسر، وتكوين المجتمعات البشرية، لما له من أهميه قصوى في الاستقرار المجتمعي، وتحقيق التنمية المستدامة، فبناء المجتمعات السليمة، والدول القوية لا يقوم إلاّ على بناء الأسرة واستقرارها، وتوفير حق العيش المناسب لها، وتوفير احتياجاتها الغذائية، والصحية، والتعليمية، والأمنية.وهذا ما تسعى إليه حكومة الدولة منذ تأسيسها إلى اليوم، وما يدل على اهتمامها المستمر على توفير العيش الرغيد لأبناء الدولة، المبادرة الكريمة، وتذليل سبل الراحة لأبناء الدولة، وتحقيق التنمية المستدامة الفعلية، إيماناً منها بأهمية المواطنين، وتحقيق الاستقرار المجتمعي المنشود.كما أنها توضح تلمّس الحكومة لوضع السوق العقاري الراهن، ومراعاة احتياجات المواطنين السكنية، ما يوفر القدرة المالية للمواطنين، في تملك الوحدات السكنية التي تتناسب واحتياجاتهم، ضمن المطروح في السوق العقاري، دون أعباء مالية إضافية قد يتحملها المواطن، فترهق عاتقه مستقبلاً، وقد يتحمل أعباءها أبناؤه الذين لا ذنب لهم بها، ما قد يتسبب في نشوء أجيال غير قادرة على العيش حياة مستقرة. تخفيف العبء محمد الدرمكي، ضابط في قسم الخدمات الالكترونية والاتصالات: قيادتنا الرشيدة تضع جودة حياة المواطنين وإسكانهم على رأس أولوياتها، وتولي أهمية بالغة لخدمات الإسكان بصفتها أحد أهم المحاور المتعلقة بتحقيق الرعاية الاجتماعية للمواطنين، وتكريس الاستقرار الأسري، وتعمل على التطوير المستمر، وتحقيق الاستدامة في هذا القطاع المحوري لتحقيق أعلى مستويات رضا المواطنين عن خدمات الإسكان. وتطوير مجتمعات مترابطة ومتنوعة ومستدامة، يعد أحد أسس القوة الناعمة لدولة الإمارات.ويأتي قرار رفع سقف المنح، وزيادة سقف القروض بعد إعلان اعتماد «السياسة الوطنية للمجتمعات السكنية الحيوية» منذ شهر، ومن ناحية أخرى يشكل القرار أداة مهمة في تنفيذ مساكن ملائمة للمستفيدين من المساعدات السكنية، وتخفيف العبء على المواطنين، في ظل التضخم والغلاء المعيشي، لتتواكب قيمة الدعم الجديدة مع أسعار مواد البناء، فضلاً عن دور القرار في انتعاش شركات المقاولات التي تعتمد على مشاريع الإسكان الحكومي. مكرمة غالية المستشار القانوني خليفة بن هويدن: المكرمة الغالية تؤكد مجدداً حجم الرحمة، والحكمة التي ترتكز عليها القيادة الرشيدة للدولة، في التعامل مع مواطنيها، حيث تسعى جاهدة لأفراحهم، وتيسير المصاعب التي تواجههم من الجانب الإسكاني، الذي يعد الأساس لحياة كريمة، مستقرة، مرتكزة على دعائم الأمان المعيشي، المريح، فيما هذا نهج أصحاب السموّ الشيوخ الكرام، منذ تأسيس الدولة على يد المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد، طيب الله ثراه، الذي كان حريصاً على توفير السكن للجميع، وسبل الحياة الميسرة، التي لا يعانون فيها من أي جانب.ولا شك أن المكرمة السامية ستسهم بشكل كبير، في حل مشكلة السكن لكثيرين، وستقضي على القلق الذي كانوا يعانون منه في هذا الجانب، وستدفعهم إلى الإخلاص والتفاني في عملهم، وأمور حياتهم الأخرى، لشعورهم بالراحة، والاطمئنان، ولرد الجميل للحكومة الرحيمة، التي تضعهم نصب عينها، وتسعى إلى إراحتهم، وإسعادهم، كما ستسهم المكرمة الطيبة في تجنيب كُثر، الاقتراض من البنوك أو غيرها، والتعرض لما يترتب على ذلك حال التعثر في السداد، فكل الشكر للقيادة الحكيمة، جزاها الله خير الجزاء عن الجميع. نهج دائم سهيل الكعبي (مدير بنك): كل مواطن يجب أن يكون له مسكن كريم، وعجلة التنمية في إمارات الخير لا تتوقف، فهذا نهج حكومة الإمارات دائماً، التي تعطي الأولية لاحتياجات المواطن، وتوفير سبل الحياة الكريمة له، وتأمين الاستقرار الأسري لضمان المستقبل المشرق له.ولا شك أن المكرمة تسهم في رفع العبء عن كاهل المواطنين، وتبعد بينهم وبين الاقتراض لبناء مساكن، أو شراء وحدات سكنية، وتخفف عنهم قضية المسكن بشكل عام، وتعزز الاستقرار المعيشي، وتساعد على ترابط الأسر المواطنة، وتحميهم من شر التفكك، والتشتت، وتؤمّن لهم سكناً مريحاً، وآمناً، وتطمئنهم لمستقبل الأبناء، وتوفر لهم الراحة المطلوبة. أمان معيشي عبد الله بالعبد الكتبي (رجل أعمال): نثمّن هذه المبادرة الكريمة التي تدل على حرص القيادة على تحقيق الاستقرار، والعيش الكريم للمواطنين في هذه الدولة التي كانت و مازالت، تضع المواطن على رأس أولوياتها في سعيها نحو التنمية، ولكي تُبنى دولة، لابد من تحقيق الأمان المعيشي لمن يعيشون على أرضها، ويتمثل ذلك في المسكن أولاً، والوظيفة، وبدون هذه الركائز المهمة، لن تحقق الدولة التنمية، والازدهار المنشود للمجتمع، والحقيقة أن ما تحقق حتى الآن في الدولة يعد نتيجة لهذه السياسات التي جعلت منها واحدة من أفضل دول العالم، من حيث الأمن والأمان، ورفاهية الإنسان سواءً كان مواطناً أو مقيماً على أرضها الطيبة.

مشاركة :