اعتبرت الكاتبة والروائية رحاب ابو زيد أن الجرأة في الروائية لازالت مطلب وأداه يجب أن تلامس المناطق الحادة والحساسة ، لن الكتابة حقل الغام ونوع من التعري ، ومن يوافق على الكتابة لابد أن يدفع الثمن.وكشفت أبو زيد دافعا عن ابو شلاخ وغازي القصيبي رحمه الله أن الروائي يصبح روائيا متى ما تخلص من كل المعايير التقليدية به لمحاكمة الآخرين ، وعندما جسدت شخصية زين المنحل في رواية كيرم ، كان يجب أن أعيش هذه الفكرة واتخيل عالم العلاقات المتعددة ، ورأت أن الكاتب لابد أن يبحث عن تجارب جديدة كي لا يحصر نفسه في معالجة قضايا محدودة.وأفادت الكاتبة والروائية نداء ابو علي في مسألة الرقيب انها لا تضعه أمامه في اي عمل لأنه يقولب الرواية ، والفجاجة تقتل العمل الأدبي وقيمته والتركيز على الإثارة لا يجب أن يكون على حساب متانة النص ، وأضافت أن العمل الأدبي ليست وثيقة أخلاقية.وعلق الكاتب ابراهيم المنيف على مسألة الجرأة في الكتابة ، أن الرجل لازال الإجراء في الكتابة من المرأة، والمرأة لازالت تعاني الكثير من المجتمع والقوانين ، وعلق على المنيف مسألة الرقيب أنه احيانا يقبل النص مع رفضه المسبق لهذه الرواية ولكن بعد تغيير عنوانه ، ورأى أن مثل الكتاب باين من عنوانه يجب أن يلغى.وفي سياق متصل أضاف الروائي خالد ابو ذراع أن الروائي لابد من تحكيم ضميره ولابد أن تكون الرواية مبنية على قيم إسلامية ، وأفاد ابو ذراع أنه لا يستطيع قراءة رواية لعبده خال ، لكن أن قراه أحد اولادي فساحاول مناقشته.وفي سياق منفصل اجراءت نادين البدير اتصالا هاتفيا بشيخ روحاني يدعي ابو يوسف يعتبر أنه يفك السحر ويجلب الحبيب خلال ساعة ويرد الزوجين لبعضهم ويرد المطلقة، وادعى نادين أنه متزوجه من شخص له سنتين لم يقرب له حتى الآن ورد عليها قائلا الشيخ الروحاني ساضعه خاتم في أصبعك ، ولكن احتاج الى مبلغ ١٢ الف ريال واعتبر هذا الأمر يتم عن طريق القرين وختمت حديثها معه الشيخ الروحاني بقولها الم يخبرك القرين انني من قناة روتانا خليجية برنامج اتجاهات.
مشاركة :