علينا أن ندرك أن مجتمعات العالم تختلف من حيث الاحتياجات والظروف والأمراض، فلكل مجتمع حاجاته الأساسية التي قد تعتبر حاجات ترفيهية في مجتمعات أخرى، ولكل مجتمع أيضاً أمراضه العضوية، التي تتفشى فيه تبعاً للنمط الغذائي والمعيشي فيه، فالمجتمعات الخليجية، وبالذات السعودية، تعاني من مرض السكري، الذي لا تبتعد
مشاركة :