رسائلُ الياسمين - محمد جبر الحربي

  • 6/6/2015
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

إلى عائدة! (1) =============================== يَا وَجْهَ أُخْتِيَ يَمْضِيْ، وَهْيَ عَائِدَةُ لِلطِّفْلِ.. فِيْ كَفِّهَا النَّعْنَاعُ وَالْحَلْوَى =============================== أجلسُ إلى الصباحِ على طرفِ كتابةٍ وحزنٍ شفيفٍ، لا يعطّلُ بل يضيف، وهو حزنٌ يعيشه الجميع، ويميزه أهل الألوان والأنغام والحروفِ حين تنهمر أمطارُ الروح مستعجلةً يدَ التدوين.

مشاركة :