جاء في هدي النبي الكريم صلى الله عليه وسلم أنه قال، إن لربكم في أيام دهركم لنفحات، أي رحمات وتجليات، ألا فتعرضوا لها، ومن المعلوم أن لله تعالى اصطفاءات من خلقه، منها اصطفاؤه من الأزمنة والأمكنة، ومن الأزمنة والمواقيت المصطفاة التي جعلها سبحانه مواقيت لتلك النفحات والرحمات والتجليات التي أشار إليها النبي
مشاركة :