أغلق المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية على مكاسب جيدة ليسترد الحاجز النفسي سبعة آلاف نقطة بعدما أضاف 92 نقطة وصولا عند 9015 خلال علميات كانت الغلبة فيها للمشترين الذين ضخوا ما يزيد على خمسة مليارات ريال. وقاد الارتفاع جميع قطاعات السوق ال15 تصدرها على مستوى الأداء الإعلام والبتروكيماويات، في حين جاء الدعم بشكل مباشر من القطاعات القيادية، البتروكيماويات، البنوك، والاتصالات لما لهما من ثقل على السوق يوازي 60 في المئة. وطرأ تحسن ملموس على أبرز خمس كميات وأحجام في السوق وتحديدا معدلا الشراء اللذين عادا فوق معدليهما المرجعيان وحجم السيولة الذي تخطى حاجز الخمسة مليارات ريال. وفي نهاية جلسة الاثنين أغلق المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية على 7015.29 نقطة، كاسبا 92.33، بنسبة 1.33 في المئة، خلال عمليات شراء مكثف.
مشاركة :