يواجه أصحاب الهمم، تحديات عديدة في مجال التعليم، من خلال دمجهم في المدارس الخاصة، تتمثل في عدم توفر البنية التحتية المناسبة لإعاقتهم، وارتفاع تكاليف الدراسة، ونوعية المناهج، وتدريب الكادر التدريسي للتعامل معهم في حين يؤكد القائمون على العملية التعليمية في المدارس الخاصة اتخاذ التدابير المناسبة لتلقي أصحاب الهمم التعليم الذي يتوافق مع أوضاعهم، ووضع خطط برامج ومناشط تساعد في دمجهم مع زملائهم في المدرسة، وترفع من مستواهم التعليمي، من خلال وضع برامج محددة يشرف عليها معلمون مختصون في المجال.
مشاركة :