لا أدري ما هو المطلوب مني بالتحديد كي أنجو بنفسي من هذا العالم المصاب بالفُصام. وأتساءل هل سأموت في تفجير يحزن من أجله حزب بينما يهلل ويكبر فيه حزب آخر؟ «وكل حزب بما لديهم فرحون». إذا فجر «داعش» مسجداً للشيعة أو للسنة فيجب أن أدين وأستنكر حتى لا أتهم بالطائفية، وإذا فجر في فرنسا فيجب أن أدين وأستنكر وأضع علم فرنسا في حسابي الإلكتروني وأكتب ( pray…
مشاركة :