لم أعد بحاجة إلى مزيد من التفكير في الموضوع الذي أتناوله في مقالي الأسبوعي. إذ كل من حولي، وماحولي من ساكن، ومتحرك في حالة متقدمة من المأزومية المتململة، كما البركان. وكأن ذلك بنت الدهر. وكأن ذِهْني جسم «المتنبي» الذي صاح في وجه المصائب:- وكيف يبحث الكاتب عن موضوعه، وكل شيءٍ صالح للحديث، لو أنه برع
مشاركة :