في جلسة صاخبة، مندلقة الأقتاب، مختلطة الآراء، والتصورات، في إحدى (لوبيات) فندق (الانتركونتننتال سيتي ستار) بالقاهرة. كنت أرقب بصمت تناجي الأطياف الفكرية، والسياسية، من مختلف الأقطار العربية، الوافدة على مصر، للتزود من (معرض الكتاب) أو لإحياء مناسباته الثقافية. وكان التناجي
مشاركة :