كفى بالظن إثماً وعدواناً، أتساءل: كيف يضع البعض ظنونه تجاه الآخرين مقام اليقين فيتعامل معها -وهي قاصرة- كأنها معلومة صحيحة مئة في المئة، يتخذ طريقة الظنّ والتخمين أسلوباً في تفسير الأحداث والمواقف التي تؤدي لنتائج وأحكام خاطئة كلياً وللأسف انه يصدقها ويروّج لها ولا يقبل نفيها أو تصحيحها! ونُقل عن ابن النّجّار قوله: من أساء لأخيه الظّنّ فقد أساء لربّه،…
مشاركة :