المعلمون والمعلمات في كل مجتمع هم الركيزة الأساس في بناء المجتمع،وإذا تم الوفاء بحقوقهم المادية والمعنوية فسيتحقق بإذن الله النهوض بالتربية والتعليم والمساهمة في بناء الأجيال بناءً متيناً: من خَرّج الأجيال غير معلمٍ إن المعلمَ كالسراجِ ينيرُ حق المُعلمِ أن يُكرم بيننا إن المُعلمَ بالوفاءِ جديرُ إني لآمل أن تعدّ لوائحٌ يُسدى بها التكريم والتقديرُ من أفنى في التعليم طيلة عمره يكفيه هذا الجهدُ وهو أثيرُ شكراً لكلِ معلمٍ ودعاؤنا يجزيك ربٌ واحدٌ و قديرُ
مشاركة :