المسألة لا تتحمل التأخير أكثر من ذلك... لأنها تتعلق بمؤسسة علمية كبيرة اسمها جامعة الكويت، تتمتع بالعراقة والأهمية الوطنية والمستقبلية، وهي المسألة نفسها التي تحدثت عنها في مقالات سابقة، ليس من منطلق وضعي كأحد أفراد هذه الأسرة الأكاديمية الكبيرة، ولكنني كمواطن كويتي يسعى إلى تحقيق النهضة الحقيقية لوطنه، ويؤرقه المستقبل، الذي يتمناه أكثر ازدهارا وتألقا…
مشاركة :