شركة رقمي
نقل من موقع
تكشف كل قصة في المجموعة شيئاً من تعقيدات المدينة، وصورتها الهاربة التي يبحث عنها السارِد بين ضواحيها وأزقتها التي تحتفظ بوجهها القديم المفعم بالشجن والحنين.
مشاركة :