دبي: «الخليج» قال الدكتور حنيف حسن القاسم، رئيس مركز جنيف لحقوق الإنسان والحوار العالمي، في البيان الذي أصدره المركز، بمناسبة الاحتفاء باليوم العالمي لحقوق الإنسان لعام 2018 ويوافق العاشر من ديسمبر/كانون الأول: إن التعليم في مجال السلام، وسيلة للتشجيع على الوحدة إسهاماً في تعزيز حقوق الإنسان.وأضاف أن «التعليم يُشكل لبنة أساسية لتعزيز الحوار بين الأديان، وهدم الحواجز الاجتماعية والتغلب على الخوف من الآخر. وهو يُسهم في تلاحم مجتمعٍ يصبح فيه التنوع أساس التماسك وحقوق المواطنة المتساوية واحترام حقوق الإنسان».وأوضح أنه بهذه المناسبة، نظم المركز ومجلس الكنائس العالمي، ندوة كبرى عن «التعليم من أجل السلام في عالم متعدد الأديان» في مقر الأمم المتحدة في جنيف.
مشاركة :