• هناك ( قلة ) يقبلون البقاء تحت ذل العنجهية وغرور البطر لأناس ليس في ذمتهم (وطن) ،يتقنون الكذب والخطاب المغلف باللعب على العقول الصغيرة معتقدين أنهم يستطيعون اقناع الحاضر بالوهم والخديعة ويعلنون الشجاعة وهم أجبن من أن يكونوا كذلك ،من هؤلاء الكاذب الكبير حسن هزيمة الله ذلك الثور الذي يجيد (الجعجعة ) والنضال على الشاشات وتبعيته وذله لأسياده في إيران مطلقة ليكون هو أول من صنع النكسة لأذنابه في اليمن الذين وجدوا أنفسهم اليوم في مأزق مع من يحب اليمن ويحارب من أجل الشرعية في (اليمن) الذي قط ما كان تابعاً لأحد وأبناؤه الأحرار وبناته الأخيار يحلمون بعالم (سعيد) بيمن (جديد) بأمن ووطن يرفض الجنون الذي يريد أن يقوده للموت بجنون ومن أجل ذلك هي ورطة كبيرة حلها فقط العودة للشرعية لا أكثر ....،،،، • لاسيما والعرب اليوم يرسمون لأنفسهم برجولة مجداً جديداً وتاريخا يكتبهم (عرباً) يدافعون عن حقوقهم وعن بعضهم البعض وهاهم يحاربون الشر وهاهم يصنعون (للعروبة ) قوة تردع كل من تسوِّل له نفسه الدخول الى عالمهم وتهديد أوطانهم ..وليكن القادم قوة وسلاماً لفكرة خلقت نوعاً من الارتباك قبل ان تنتهي الى واقع التنفيذ، وهو (حلم) كنت أتمناه أن يكون من قديم ،وكم كتبته هنا في هذه الزاوية ليكون هو مهمة الجامعة العربية وهو اليوم ولد على يد والدنا سلمان حفظه الله وعافاه وسوف يتربي ليكون حلمنا العربي الكبير الذي ألغى الكلام تماماً وبدأ يمارس الفعل وكانت البداية الحزم في اليمن التي قام أبناؤها مع عاصفة الحزم ليس الا من أجل اليمن السعيد ....،،،، • (خاتمة الهمزة) .... عاصفة الحزم هي هدية العروبة ( ليمن) الرجال يمن (الأبطال) الذين (هم) بيدهم سوف يثأرون من كل الظالمين وكل الكاذبين والخونة والفاسدين ...وهي خاتمتي ودمتم تويتر: @ibrahim__naseeb h_wssl@hotmail.com
مشاركة :